قصه شاب ..مؤثرة

آمل ان تعجبكم

يقول احد الشباب اعترف لكم بغلطتي التي لن اسامح نفسي عليها ابدا) عندما عدت ذات يوما من الجامعة تلقيت اتصال من
صديقي بان آتي اليه الى شقته
فقد كانت شقته للعزوبية وعندما وصلت الى الشقة قال لي بانه يريدني ان اشاركه على وجبة الغداء
فوافقت فستأذن مني ليذهب الى السوبرماركت لشراء بعض الاشياء،فعندما خرج اخذت اتنقل في
ارجاء شقته الواسعة فعندما دخلت الى غرفة النوم رايت مالم اصدقه بعيني

لقد وجدتها ممددة ليس عليها شي استعذت بالله واردت الخروج فلم استطع ان احرك عيناي عنها فقد كان شكلها مغري جدا مع ان التكييف عالي والإنارة الهادئة
فتقدمت الها وليتني لم اتقدم

وقفت بجانبها فلم تتحرك وضعت يداي على صدرها فلم تقاومني ابدا فانتقلت يداي الى
فخذيها فايضا لم تقاومني فما ان امسكتها بيداي جيدا حتى قربها من فمي ولم ابقي منها شيء
حتى سمعت صوت الباب يفتح فايقنت انه صديقي فلم اعرف ماذت افعل فدخل علينا وهو يحمل
البارد الذي احضره لنتناوله مع الغداء فوجدني قد اكلت الدجاجة التي جاء بها ليعزمني عليها للغداء فلم اسامح نفسي على هذه التي اخلت برجيمي الذي اختل بمجرد غلطتي بأكلي هذه الدجاجة التي لاتقااااااااااوم

........